KHALID NEZAR الجنرال خالد نزار سيخرج علي صمتية
Page 1 sur 1
KHALID NEZAR الجنرال خالد نزار سيخرج علي صمتية
اول مرة علي قناة النهار الجنرال خالد نزار سيخرج علي صمتية لي يكشف الحقائق و علي توقيف المسار الانتخابي في الجزائر و سوف نعرف من قال انو الجيش
قتل بوضايف كلنا نعرف من قال هدا كلنا نعرف من قال انو
الجيش يقتل الشعب و لكن يا اصحاب الفيس متي تعترفون انكم انتم الخطئ نفسو في سنة 2004 خرج المرحوم العماري و اعترف انو كانت اخطاء و الان سوف يخرج علينا الرجل الاقوي في تلك الفترة خالد
نزار لي يكشف الحقائق و انتم يا الاسلامين المتطرفين متي تخرجون لي تعترفو انو كانت اخطاء من عندكم
--------------------------------------------------------------------
رئيس حكومة سابق وراء إشاعة اغتيال بوضياف من طرف الجيش
الجيش جنّب الجزائر خلال أحداث أكتوبر ما تعيشه سوريا اليوم
سيكشف الوزير الأسبق للدفاع والعضو السابق في المجلس الأعلى للدولة اللواء المتقاعد خالد نزار لأول مرة، عن حقائق جديدة حول توقيف المسار الإنتخابي في الجزائر بداية التسعينات، كما سيتحدث حول سيرته الثورية وحقيقة مايسمى بـ''حزب فرنسا'' وتغلغله في الجزائر منذ الإستقلال.في حوار خص به تلفزيون ''النهار''، من المنتظر أن يبث عشية شهر رمضان، سيستمع الجزائريون إلى حقائق لأول مرة حول الثورة الجزائرية بشهادة الجنرال المتقاعد خالد نزار، الذي سيكشف أبرز المعارك التي شارك فيها بعد التحاقه بالثورة في سنة 1958 وتطليقه للجيش الفرنسي، فضلا عن ظروف التحاقه بالتكوين في المؤسسة العسكرية الفرنسية، كما سيكتشف الجزائريون حقائق مثيرة حول ما يسمى بـ''حزب فرنسا'' الذي كسر نزار بشأنه جدار الصمت، وتحدث عن تغلغله في الجزائر منذ الإستقلال. ويؤكد خالد نزار في هذا الشأن، أن ضباط الجيش الفرنسي الذين التحقوا بالثورة ليسوا هم ''حزب فرنسا'' كما يعتقد الكثير، مشيرا إلى أن هؤلاء قرروا الإلتحاق بالثورة بعد قناعة، وأن من يسمّون بـ''حزب فرنسا'' هم أناس آخرون، كما تحدث الجنرال المتقاعد عن موقفه من الإعتذار من فرنسا والمطالبة به، حيث أنه يرفض بتاتا هذه المسألة، لأن إخراج المستعمر الفرنسي من الجزائر أحسن رد على فرنسا، ولكن بالمقابل يؤيد نزار وبقوة مطالبة فرنسا بالإعتراف بالجرائم وحرب الإبادة التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري على مدار سنوات الإحتلال.ويتحدث نزار في هذا الحوار المثير، عن العديد من المراحل التي عاشها بعد الإستقلال، ومنها فترة حكم الشاذلي بن جديد الذي اعتبره نزار أحد الرؤساء الذين اعتنوا كثيرا بالمؤسسة العسكرية وقال إن الشاذلي بن جديد ساهم كثيرا في تحديث الجيش وتطويره، خاصة وأنه لعب دورا كبيرا في تشكيل قيادة الأركان .ويعرّج نزار في حواره على الحديث حول فترة العشرية السوداء، التي برز فيها بشكل لافت بدءا بأحداث أكتوبر 1988 التي أكد بشأنها وزير الدفاع الأسبق، أن تدخل الجيش والطريقة التي تعامل بها مع الوضع جنّبت الجزائر الدخول في دوّامة أكثر ممّا حدث خلال التسعينات، على غرار ما يحدث في سوريا حاليا، كما ينفي نزار، الذي كان عضوا في المجلس الأعلى للدولة، اغتيال الجيش للرئيس الراحل ''محمد بوضياف''، كاشفا لأول مرة، أن رئيس حكومة أسبق هو من روّج لهذه الفكرة، عندما استغل حضوره لعزاء الرئيس بوضياف ولقائه بزوجته، ويعد هذا التصريح، الأول من نوعه من طرف الجنرال نزار في هذا الشأن.وتحدث الوزير الأسبق للدفاع أيضا، عن فترة تقاعده وموقفه من الوضع السياسي الراهن، وكذا الأعمال التي تقوم بها العائلة في مجال التجارة والتأليف، وفي هذا الشأن، ويعدّ الجنرال المتقاعد خالد نزار من العسكريين القلائل الذين يملكون العديد من المؤلفات حول الثورة الجزائرية وعن فترة العشرية السوداء، حيث قام، في خطوة لتنوير الرأي العام وكشف الحقائق، بكتابة بعض المؤلفات حول بعض الأحداث التي عايشها خلال الثورة وخلال تواجده في الحكم، فضلا عن نشرها في وسائل الإعلام، وهذا عكس العديد من المسؤولين الذين لم تكن لهم الشجاعة الكافية للقيام بذلك، والدفاع عن آرائهم ومواقفهم.
قتل بوضايف كلنا نعرف من قال هدا كلنا نعرف من قال انو
الجيش يقتل الشعب و لكن يا اصحاب الفيس متي تعترفون انكم انتم الخطئ نفسو في سنة 2004 خرج المرحوم العماري و اعترف انو كانت اخطاء و الان سوف يخرج علينا الرجل الاقوي في تلك الفترة خالد
نزار لي يكشف الحقائق و انتم يا الاسلامين المتطرفين متي تخرجون لي تعترفو انو كانت اخطاء من عندكم
--------------------------------------------------------------------
رئيس حكومة سابق وراء إشاعة اغتيال بوضياف من طرف الجيش
الجيش جنّب الجزائر خلال أحداث أكتوبر ما تعيشه سوريا اليوم
سيكشف الوزير الأسبق للدفاع والعضو السابق في المجلس الأعلى للدولة اللواء المتقاعد خالد نزار لأول مرة، عن حقائق جديدة حول توقيف المسار الإنتخابي في الجزائر بداية التسعينات، كما سيتحدث حول سيرته الثورية وحقيقة مايسمى بـ''حزب فرنسا'' وتغلغله في الجزائر منذ الإستقلال.في حوار خص به تلفزيون ''النهار''، من المنتظر أن يبث عشية شهر رمضان، سيستمع الجزائريون إلى حقائق لأول مرة حول الثورة الجزائرية بشهادة الجنرال المتقاعد خالد نزار، الذي سيكشف أبرز المعارك التي شارك فيها بعد التحاقه بالثورة في سنة 1958 وتطليقه للجيش الفرنسي، فضلا عن ظروف التحاقه بالتكوين في المؤسسة العسكرية الفرنسية، كما سيكتشف الجزائريون حقائق مثيرة حول ما يسمى بـ''حزب فرنسا'' الذي كسر نزار بشأنه جدار الصمت، وتحدث عن تغلغله في الجزائر منذ الإستقلال. ويؤكد خالد نزار في هذا الشأن، أن ضباط الجيش الفرنسي الذين التحقوا بالثورة ليسوا هم ''حزب فرنسا'' كما يعتقد الكثير، مشيرا إلى أن هؤلاء قرروا الإلتحاق بالثورة بعد قناعة، وأن من يسمّون بـ''حزب فرنسا'' هم أناس آخرون، كما تحدث الجنرال المتقاعد عن موقفه من الإعتذار من فرنسا والمطالبة به، حيث أنه يرفض بتاتا هذه المسألة، لأن إخراج المستعمر الفرنسي من الجزائر أحسن رد على فرنسا، ولكن بالمقابل يؤيد نزار وبقوة مطالبة فرنسا بالإعتراف بالجرائم وحرب الإبادة التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري على مدار سنوات الإحتلال.ويتحدث نزار في هذا الحوار المثير، عن العديد من المراحل التي عاشها بعد الإستقلال، ومنها فترة حكم الشاذلي بن جديد الذي اعتبره نزار أحد الرؤساء الذين اعتنوا كثيرا بالمؤسسة العسكرية وقال إن الشاذلي بن جديد ساهم كثيرا في تحديث الجيش وتطويره، خاصة وأنه لعب دورا كبيرا في تشكيل قيادة الأركان .ويعرّج نزار في حواره على الحديث حول فترة العشرية السوداء، التي برز فيها بشكل لافت بدءا بأحداث أكتوبر 1988 التي أكد بشأنها وزير الدفاع الأسبق، أن تدخل الجيش والطريقة التي تعامل بها مع الوضع جنّبت الجزائر الدخول في دوّامة أكثر ممّا حدث خلال التسعينات، على غرار ما يحدث في سوريا حاليا، كما ينفي نزار، الذي كان عضوا في المجلس الأعلى للدولة، اغتيال الجيش للرئيس الراحل ''محمد بوضياف''، كاشفا لأول مرة، أن رئيس حكومة أسبق هو من روّج لهذه الفكرة، عندما استغل حضوره لعزاء الرئيس بوضياف ولقائه بزوجته، ويعد هذا التصريح، الأول من نوعه من طرف الجنرال نزار في هذا الشأن.وتحدث الوزير الأسبق للدفاع أيضا، عن فترة تقاعده وموقفه من الوضع السياسي الراهن، وكذا الأعمال التي تقوم بها العائلة في مجال التجارة والتأليف، وفي هذا الشأن، ويعدّ الجنرال المتقاعد خالد نزار من العسكريين القلائل الذين يملكون العديد من المؤلفات حول الثورة الجزائرية وعن فترة العشرية السوداء، حيث قام، في خطوة لتنوير الرأي العام وكشف الحقائق، بكتابة بعض المؤلفات حول بعض الأحداث التي عايشها خلال الثورة وخلال تواجده في الحكم، فضلا عن نشرها في وسائل الإعلام، وهذا عكس العديد من المسؤولين الذين لم تكن لهم الشجاعة الكافية للقيام بذلك، والدفاع عن آرائهم ومواقفهم.
Sujets similaires
» تصوير نادر لداخل الكعبة المشرف
» أغرب قصة في العالم رجل تزوج جن
» قلة الحركة.. وباء عالمي يهدد صحة الإنسان
» الإسلام براء من فتاوى التكفير السعودية
» العلاج للتخلص من هذه العادة /a suivre/
» أغرب قصة في العالم رجل تزوج جن
» قلة الحركة.. وباء عالمي يهدد صحة الإنسان
» الإسلام براء من فتاوى التكفير السعودية
» العلاج للتخلص من هذه العادة /a suivre/
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
|
|