علي كافي عن عبان رمضان ABANE RAMDAN LE TRAITRE
Page 1 sur 1
علي كافي عن عبان رمضان ABANE RAMDAN LE TRAITRE
Comme par hasard juste après le congrès de la Soumamm les assassinats ciblés ont commencé ?
Sachant qu'avant 1956 Abanne était en prison en France et il a été rapatrié en Algérie pour qu'ils soir libéré qques mois plus tard ? .
Il y'a anguille sous roche ?
Krim Belkacem, ancien officier caporal-chef dans l'armée Française, devient du jour au lendemain un combattant dans l'armée du FLN?
SVP respectez notre intelligence, ce qui manquait dans l'armée du FLN, les services secrets contre expionage, car n'importe qui aujourd'hui peut confirmer qu'Abane ramdan et Krim Bel Kacem étaient bel et bien, des espions au service de l'armée française, et c'est ce qui a couté la vie aux plus grands chefs de l'armée du FLN, et la grande trahison du signataire des accords d'Évian,, vendre l'Algérie à la France, Gaz, Pétrole, garder les Harkis sur place, les bases militaires commandées par des anciens officiers comme Khaled Nezar, et beaucoup d'autres; que la France refuse de libérer les archives malgré la période de 50 ans passés,, c'est le plus grand secret
Sachant qu'avant 1956 Abanne était en prison en France et il a été rapatrié en Algérie pour qu'ils soir libéré qques mois plus tard ? .
Il y'a anguille sous roche ?
Krim Belkacem, ancien officier caporal-chef dans l'armée Française, devient du jour au lendemain un combattant dans l'armée du FLN?
SVP respectez notre intelligence, ce qui manquait dans l'armée du FLN, les services secrets contre expionage, car n'importe qui aujourd'hui peut confirmer qu'Abane ramdan et Krim Bel Kacem étaient bel et bien, des espions au service de l'armée française, et c'est ce qui a couté la vie aux plus grands chefs de l'armée du FLN, et la grande trahison du signataire des accords d'Évian,, vendre l'Algérie à la France, Gaz, Pétrole, garder les Harkis sur place, les bases militaires commandées par des anciens officiers comme Khaled Nezar, et beaucoup d'autres; que la France refuse de libérer les archives malgré la période de 50 ans passés,, c'est le plus grand secret
لماذا حارب عبان رمضان مصالي الحاج و لم يعمل على التقارب معه مثلما فعل مع التيارات الأخرى ؟
خلال مطالعتي للمراسلات المتبادلة بين قيادة الثورة في الخارج و عبان رمضان وقفت على إصرار غريب من عبان وعدوانية -لم أجد لها تفسيرا – ضد شخص مصالي الحاج ، في المقابل نجده يتقرب او يحاول ان يلمّع صورة التيارات الأخرى رغم مواقفها من الثورة ، ففي أول رسالة له بتاريخ 20سبتمبر 1955 يعترف عبان بأن المشكل الحقيقي الذي يؤرقه هو مصالي الحاج ؟؟؟ رغم ان المصالية على الأقل في السنة الأولى من الثورة كانت تحارب فرنسا مثلها مثل جبهة التحرير ، و الدليل في مراسلات عبان نفسه عندما نجده يطلب من الوفد الخارجي ان يسألوا قيادة الشمال القسنطيني عن سبب عدم كتابة اسم جبهة التحرير الوطني في مناشيرهم، مكتفين ب" جيش التحرير الوطني " لان جيش مصالي الحاج كان يتخذ نفس الاسم في مناشيره و أن هذا الأمر سوف يخدم المصاليين اكثر .فالملاحظ إذن ان هناك توافقا كبيرا بين مصالي و قيادة الثورة في هذه المنطقة بدليل ان قيادة المنطقة الثانية لم تندد بمصالي في أي من بياناتها رغم مطالبة عبان بذلك ، بل اكثر من ذلك يذهب عبان في الاعتراف ان القاعدة الثورية في هذه المنطقة كلها مصالية (رسالة عبان 8 أكتوبر 1955) ، نفس الشيء نجده في الغرب الجزائري ، بشهادة السيد الطيب الثعالبي الذي اكد فيه ان هناك تسابقا بين المصاليين و الجبهويين في من يقوم بالأعمال الثورية ضد فرنسا،" شهاد الطيب الثعالبي خلال أشغال ملتقى حول "جيش التحرير المغاربي من تنظيم مؤسسة محمد بوضياف سنة 2001 ". لكن رغم هذا نجد عبان رمضان يعتبر مصالي عدوا و يحاول إيقاف حركته و ثورته في المقابل نجده يقرب التيارات الخرى كالمركزيين و الشيوعيين و فرحات عباس رغم معاداتهم للثورة ، ورغم قوة الحركة المصالية و تجذرها شعبيا فان عبان كان يهدف لاقتلاعها من جذورها ، حيث جاء في مراسلته السابقة الذكر ما يلي: "
إن مصالي قادر على فعل أي شيء و اصبح العدو رقم 1 في الجزائر..." في المقابل نجده يدافع عن المركزيين مثلا اذ يقول "بأن المركزيين معنا لكنهم خائفون من ان ينطلقوا في العمل ... " نفس الشيء بالنسبة لفرحات عباس الذي طالب بحذف كلمة الاستقلال من بيانات الجبهة حتى ينظم إليها (مراسلة عبان 8 أكتوبر 1955) إضافة الى لقائته المتكررة مع مونتاي و السياسيين الفرنسيين ، كما نجده يبدي انزاعاجا كبيرا من اقدام السفير العراقي فاضل الجمالي الذي قرأ رسالة مصالي الحاج (رغم انها تصب في صميم مطالب الثورة) في الأمم المتحدة ( مراسلة بتاريخ 8 أكتوبر 1955)،
لكن الملاحظة المهمة ان قيادة الثورة في الخارج لم توافق على هذا الطرح ، فمن خلال تتبع مراسلات عبان رمضان نجد أنها لا تخلو من الدعوة للتنديد بمصالي كشخص اكثر منه كحركة لان مصالي كان وقتها في الإقامة الجبرية ،و هذا ما جعل عبان يستدرك الأمر في احدى مراسلاته بالقول " نطلب منكم ان تنددوا به فقط في صوت العرب ،ستجيبونني بلا شك انه من الصعب التهجم على شخص يوجد تحت الإقامة الجبرية..." لتأتي الإجابة من خيضر الذي جاء جوابه كالتالي:" إن التنديد بمصالي هنا اشد حساسية مما تتصورون ...." ليضيف ان التنديد يجب ان يطال " جميع الشخصيات السياسية و القادة الجزائريين الذين لم يشاركوا في التحضير للثورة و يحاولون مع ذلك أن يستخلصوا منها فوائد شخصية تخدم سمعتهم..." (رسالة خيضر بتاريخ 19 اكتوبر1955)
السؤال المطروح إذن لماذا لم يقم عبان رمضان بمحاولة تقريب و جهة نظر المصاليين مع جبهة التحرير( رغم انها الأقرب للتجسيد كما سبق الذكر)، و قام بمحاربتها كما قام بذلك مع الحركات الأخرى و أصبحت لقاء الصومام قيادية في الثورة ؟
ملاحظة: المراسلات موجود في كتاب (المراسلات بين الداخل و الخارج – الجزائر –القاهرة 1954/1956) لصاحبه حسين بلمبروك.
محمد قدور
خلال مطالعتي للمراسلات المتبادلة بين قيادة الثورة في الخارج و عبان رمضان وقفت على إصرار غريب من عبان وعدوانية -لم أجد لها تفسيرا – ضد شخص مصالي الحاج ، في المقابل نجده يتقرب او يحاول ان يلمّع صورة التيارات الأخرى رغم مواقفها من الثورة ، ففي أول رسالة له بتاريخ 20سبتمبر 1955 يعترف عبان بأن المشكل الحقيقي الذي يؤرقه هو مصالي الحاج ؟؟؟ رغم ان المصالية على الأقل في السنة الأولى من الثورة كانت تحارب فرنسا مثلها مثل جبهة التحرير ، و الدليل في مراسلات عبان نفسه عندما نجده يطلب من الوفد الخارجي ان يسألوا قيادة الشمال القسنطيني عن سبب عدم كتابة اسم جبهة التحرير الوطني في مناشيرهم، مكتفين ب" جيش التحرير الوطني " لان جيش مصالي الحاج كان يتخذ نفس الاسم في مناشيره و أن هذا الأمر سوف يخدم المصاليين اكثر .فالملاحظ إذن ان هناك توافقا كبيرا بين مصالي و قيادة الثورة في هذه المنطقة بدليل ان قيادة المنطقة الثانية لم تندد بمصالي في أي من بياناتها رغم مطالبة عبان بذلك ، بل اكثر من ذلك يذهب عبان في الاعتراف ان القاعدة الثورية في هذه المنطقة كلها مصالية (رسالة عبان 8 أكتوبر 1955) ، نفس الشيء نجده في الغرب الجزائري ، بشهادة السيد الطيب الثعالبي الذي اكد فيه ان هناك تسابقا بين المصاليين و الجبهويين في من يقوم بالأعمال الثورية ضد فرنسا،" شهاد الطيب الثعالبي خلال أشغال ملتقى حول "جيش التحرير المغاربي من تنظيم مؤسسة محمد بوضياف سنة 2001 ". لكن رغم هذا نجد عبان رمضان يعتبر مصالي عدوا و يحاول إيقاف حركته و ثورته في المقابل نجده يقرب التيارات الخرى كالمركزيين و الشيوعيين و فرحات عباس رغم معاداتهم للثورة ، ورغم قوة الحركة المصالية و تجذرها شعبيا فان عبان كان يهدف لاقتلاعها من جذورها ، حيث جاء في مراسلته السابقة الذكر ما يلي: "
إن مصالي قادر على فعل أي شيء و اصبح العدو رقم 1 في الجزائر..." في المقابل نجده يدافع عن المركزيين مثلا اذ يقول "بأن المركزيين معنا لكنهم خائفون من ان ينطلقوا في العمل ... " نفس الشيء بالنسبة لفرحات عباس الذي طالب بحذف كلمة الاستقلال من بيانات الجبهة حتى ينظم إليها (مراسلة عبان 8 أكتوبر 1955) إضافة الى لقائته المتكررة مع مونتاي و السياسيين الفرنسيين ، كما نجده يبدي انزاعاجا كبيرا من اقدام السفير العراقي فاضل الجمالي الذي قرأ رسالة مصالي الحاج (رغم انها تصب في صميم مطالب الثورة) في الأمم المتحدة ( مراسلة بتاريخ 8 أكتوبر 1955)،
لكن الملاحظة المهمة ان قيادة الثورة في الخارج لم توافق على هذا الطرح ، فمن خلال تتبع مراسلات عبان رمضان نجد أنها لا تخلو من الدعوة للتنديد بمصالي كشخص اكثر منه كحركة لان مصالي كان وقتها في الإقامة الجبرية ،و هذا ما جعل عبان يستدرك الأمر في احدى مراسلاته بالقول " نطلب منكم ان تنددوا به فقط في صوت العرب ،ستجيبونني بلا شك انه من الصعب التهجم على شخص يوجد تحت الإقامة الجبرية..." لتأتي الإجابة من خيضر الذي جاء جوابه كالتالي:" إن التنديد بمصالي هنا اشد حساسية مما تتصورون ...." ليضيف ان التنديد يجب ان يطال " جميع الشخصيات السياسية و القادة الجزائريين الذين لم يشاركوا في التحضير للثورة و يحاولون مع ذلك أن يستخلصوا منها فوائد شخصية تخدم سمعتهم..." (رسالة خيضر بتاريخ 19 اكتوبر1955)
السؤال المطروح إذن لماذا لم يقم عبان رمضان بمحاولة تقريب و جهة نظر المصاليين مع جبهة التحرير( رغم انها الأقرب للتجسيد كما سبق الذكر)، و قام بمحاربتها كما قام بذلك مع الحركات الأخرى و أصبحت لقاء الصومام قيادية في الثورة ؟
ملاحظة: المراسلات موجود في كتاب (المراسلات بين الداخل و الخارج – الجزائر –القاهرة 1954/1956) لصاحبه حسين بلمبروك.
محمد قدور
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
|
|